رواية جدليّة صدرت في طبعات لبنانيّة وجزائريّة ومصريّة قبل أن يترجمها التونسيّ يوسف الصدّيق إلى الفرنسيّة عن دار آكت سود وجوناثان رايت إلى الإنكليزيّة عن منشورات الجامعة الأميركيّةفيها يسرد شيخٌ سنّي معتدلٌ يعيّن إمامًا في جامع العمرين الواقع في بلد جار ما يختلج في نفسه...
رواية جدليّة صدرت في طبعات لبنانيّة وجزائريّة ومصريّة قبل أن يترجمها التونسيّ يوسف الصدّيق إلى الفرنسيّة عن دار آكت سود وجوناثان رايت إلى الإنكليزيّة عن منشورات الجامعة الأميركيّة
فيها يسرد شيخٌ سنّي معتدلٌ يعيّن إمامًا في جامع العمرين الواقع في بلد جار ما يختلج في نفسه وفي جامعه وهو يعيش قصّة حبّ مع صبيّة طرقت بابه ذات يوم تسأله أن يعينها على تجويد شعر أحمد المتنبيّ
لغة الرواية أثارت جدلاً لم يهدأ بعد فهي برأي خليل رامز سركيس وهو إمام من أئمّة هذه اللغة: «تضرب تجتاح تجدّد ولا تكاد تتقيّد « فهي رابع أبطال الرواية إلى جانب الشيخ الراوي وحبيبته وأحمد المتنبيّ