هذه سيرة عالم عربي فذ، وظاهرة فريدة من تراثنا العربي كله، لقب بالشيخ الرئيس، والمعلم الثاني بعد أرسطوطاليس، وأمير الأطباء والعلماء. تنوعت اهتماماته العلمية والمعرفية وبرع فيها جميعاً، فقد كان عالماً فذاً، وفيلسوفاً عبقرياً، وشاعراً مجدداً، وفلكياً كبيراً