هذا الصياد الذي يريك شركا وتعرفه داهية في نصب شراكه، لا بيرق له ولاشيء يعلن عنه، لكن علاماته في كل مكان تستدر البريق حتى من الحجر، حتى من الأزرار القليلة في سترة جارك البخيل عندما يكنس أمام تنوره الخاوي، بقية من الحطب مجيئه حدث لا يبارى آياته سريعة كالبرق