فرانسس بورنت (1849-1924) ولدت في مانشستر في إنكلترا. وهاجرت في شبابها إلى أميركا. واشتهرت ككاتبة لعدد من القصص التي لاقت نجاحاً شعبياً كبيراً وقصة الحديقة السرية واحدة من أشهر أعمالها. وتمتاز قصة الحديثة السرية "بشخصياتها المرهفة، والتي تتآلف مع الطبيعة، وتتطور مع أحداث القصة...
فرانسس بورنت (1849-1924) ولدت في مانشستر في إنكلترا. وهاجرت في شبابها إلى أميركا. واشتهرت ككاتبة لعدد من القصص التي لاقت نجاحاً شعبياً كبيراً وقصة الحديقة السرية واحدة من أشهر أعمالها. وتمتاز قصة الحديثة السرية "بشخصياتها المرهفة، والتي تتآلف مع الطبيعة، وتتطور مع أحداث القصة تطوراً متنامياً مثيراً. وتكشف القصة عن العلاقات الإنسانية النبيلة بكثير من الحب والشفافية.. وهي بالإضافة إلى ذلك قصة مغامرات يزيدها جمالاً الرسوم الملونة التي تزين صفحات الكتاب.
وما يميز هذه الطبعة من "الحديقة السرية" هو أنها قد جاءت باللغتين الإنكليزية والفرنسية. هذا وقد روعي في الترجمة التيسر، فضلاً عن مراعات الجانب التربوي وذلك بهدف تمكين الطالب من المقابلة الدقيقة بين الحوادث والأساليب والمعاني، وصولاً إلى الموازنة التي تؤهله للتعلم اللغوي، بالأسلوب السليم الموجه، كما وروعي تزويد هذه الطبعة بتدريبات شاملة لمحاور القصة كلها.