-
/ عربي / USD
التيار الفيثاغوري الذي جرف الحركة الفكرية اليونانية في يوم من الأيام ليس سوى ومضات صوفية عرفانية أوجدها الفيلسوف "فيثاغورس" في سبيل تصفية الذات الإنسانية لتعود إلى مبدعها وهي ترفل بالسعادة والهناء.
ومن المؤكد أن المدرسة الفيثاغورية قد أعطت للعالم زخماً فكرياً لا يزال تأثيره فاعلاً في صلب الفلسفة المعاصرة.
في هذا الكتاب بحث شيق حول "فيثاغورس" والمدرسة الفيثاغورية يحتاجه كل من يعشق الفلسفة وينشد المعرفة.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد