الحياة الجنسية تحتل في عالمنا الحاضر مكاناً كبيراً، فالكتب فيها تؤلف بكثرة وتنشر على نطاق واسع، بعد أن يطبع منها الآلاف.بيد أن السمة الغالبة عليها إنما هي اللهو والعبث وإثارة الغرائز!! ولهذا الطابع نفسه نالت رواجاً كبيراً، فالفتاة تقرؤها في خدرها متخفية والشاب المراهق...
الحياة الجنسية تحتل في عالمنا الحاضر مكاناً كبيراً، فالكتب فيها تؤلف بكثرة وتنشر على نطاق واسع، بعد أن يطبع منها الآلاف.
بيد أن السمة الغالبة عليها إنما هي اللهو والعبث وإثارة الغرائز!! ولهذا الطابع نفسه نالت رواجاً كبيراً، فالفتاة تقرؤها في خدرها متخفية والشاب المراهق يلتهم صفحاتها التهاما.
ومؤلف هذا الكتاب من الذين لا يريدون أن يسيروا دائماً مع القافلة سواء انحرفت أو استقامت. أنه يتناول الأمور بعقل متبصر، ويحب أن يثير دائماً بعض العواصف بجوار ما رأى أنه استقر وثبت.
ومن هنا كانت قيمة العمل الذي قام به المؤلف وذلك من خلال دراسة تحليلية مستمدة من القرآن الكريم.
عبد الحليم محمود