يتابع الشيخ عبدالله الهرري في كتابه هذا من سلسلة الهداية ما كان قد بدأه في كتبه السابقة والتي جاءت لرد على الشيخ الألباني ولتبيان آراءه في الدين والحديث والإجماع. وهو في هذا الكتاب يتحدث عن شذوذ الألباني في العقيدة، شذوذ الألباني في مسالة كلام الله، شذوذ الألباني في مسألة...

يتابع الشيخ عبدالله الهرري في كتابه هذا من سلسلة الهداية ما كان قد بدأه في كتبه السابقة والتي جاءت لرد على الشيخ الألباني ولتبيان آراءه في الدين والحديث والإجماع. وهو في هذا الكتاب يتحدث عن شذوذ الألباني في العقيدة، شذوذ الألباني في مسالة كلام الله، شذوذ الألباني في مسألة التأويل، فضيحة الألباني، أفكار الألبانى تأويل البخاري، دعوة الألباني أن كل من تكلم بالكفر أو يكفر بالفعل في حكم المكره، شذوذ الألباني في مسالة التوسل والاستغاثة، دعوة الألباني بعدم جواز الزيادة في التلبية على تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن هذا بدعة، اعتبار الألباني النبي صلى الله عليه وسلم ضالاً واعتباره المتوسلين بالأنبياء والأولياء ضالين، شذوذ الألباني في مسالة الشرك، أفكار الألباني لتسمية ملك الموت بـ عزرائيل، شذوذ الألباني عن أهل السنة والجماعة، الألباني واليهود، تحريم الألباني لاستعمال السبحة للذكر، إدعاء الألباني بأن قيام الليل بأكثر من إحدى عشر ركعة بدعة، شذوذ الألباني في قوله الحق لا يتعدد.