-
/ عربي / USD
في لهجة تحذيرية، ومن خلال أسلوب نقدي صارخ يتقدم عبد الله القصيمي من الأمة العربية بخطاب يجذرها فيه من منهاجها الفكري وسلوكها الحياتي الذي يجعلها تابعة دائماً لا متبوعة، فهي تنام على أمجادها وتراثها، متناسية أنه لا بد لها من صحوة فكرية، تنال عقول أفرادها وهممهم وتجعلهم في عداد الأمم المتطورة التي تبحث في المستقبليات وذلك بما يتعلق بالبشرية عموماً وبذاتها خصوصاً في نهضة علمية ثقافية تشمل جميع وجوه الحياة.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد