يعتبر هذا الكتاب من أنفع ما أُولّف في علم التوحيد بل يحوي على كنز من كنوز العقيدة. فعلم التوحيد هو أشرف العلوم حيث يشمل معرفة الله وصفاته بالمعنى الذي يليق في حقه تعالى وقد قال الإمام الغزالي: لا تصح العبادة إلا بعد معرفة المعبود. كما يظهر هذا الكتاب شُبه المجسمة والملاحدة...
يعتبر هذا الكتاب من أنفع ما أُولّف في علم التوحيد بل يحوي على كنز من كنوز العقيدة. فعلم التوحيد هو أشرف العلوم حيث يشمل معرفة الله وصفاته بالمعنى الذي يليق في حقه تعالى وقد قال الإمام الغزالي: لا تصح العبادة إلا بعد معرفة المعبود. كما يظهر هذا الكتاب شُبه المجسمة والملاحدة وكافة أهل البدع وكيفية الردّ عليهم بالأدلة الشرعية والنقلية والعقلية.