إن علم التفسير علم جليل يتوصل به إلى فهم معاني القرءان الكريم ويستفاد منه استنباط الأحكام الشرعية والاتعاظ بما فيه من القصص والعِبر إلى غير ذلك من الفوائد، إضافة إلى ما يُعرف به من أسباب نزول الآيات مع معرفة مكيّها ومدنيّها ومحكمها ومتشابهها وناسخها ومنسوخها وخاصها...
إن علم التفسير علم جليل يتوصل به إلى فهم معاني القرءان الكريم ويستفاد منه استنباط الأحكام الشرعية والاتعاظ بما فيه من القصص والعِبر إلى غير ذلك من الفوائد، إضافة إلى ما يُعرف به من أسباب نزول الآيات مع معرفة مكيّها ومدنيّها ومحكمها ومتشابهها وناسخها ومنسوخها وخاصها وعامّها ووعدها ووعيدها وغير ذلك من اختلاف وجوه القراءات، ولما كان التفسير شرفه عظيم قمنا بتفسير الفاتحة وجزء عم بشرح موجز لطيف.