لقد ابتلي علم الحديث في الآونة الأخيرة بمن يدّعون معرفته وإتقانه فراحوا يضعّفون ويصححون تبعًا لقواعد اختلقوها ومقاييس ابتدعوها أو اعتمادًا على قواعد ضعيفة أو مرجوحة وقد استدرجتهم قواعدهم ومقاييسهم تلك إلى التطاول على أسيادهم من أئمة الحديث والفقه. يتناول مصنف هذا الكتاب...
لقد ابتلي علم الحديث في الآونة الأخيرة بمن يدّعون معرفته وإتقانه فراحوا يضعّفون ويصححون تبعًا لقواعد اختلقوها ومقاييس ابتدعوها أو اعتمادًا على قواعد ضعيفة أو مرجوحة وقد استدرجتهم قواعدهم ومقاييسهم تلك إلى التطاول على أسيادهم من أئمة الحديث والفقه. يتناول مصنف هذا الكتاب الرد على الألباني وتعقبّه والتنبيه على تجاوزاته وأخطائه ومناقضاته.