-
/ عربي / USD
وقعت أحداث هذا الكتاب في شهر سبتمبر من عام 1986 حين قرر موردخاي فعنونو أن يصبح مطلق صفارة الإنذار. فتمّ حينئذ تعقبه بواسطة فريق استهداف في الموساد، في إحدى الدقائق كان يخطو خارج إحدى الطائرات في روما وهو يترقب مبتهجاً فضاء عطلة قصيرة مع امرأة أمريكية شابة شقراء كان قد التقى بها في لندن، وفي الدقيقة التالية تلقى ضربة أوقعته على الأرض وكبلت يداه وتمّ حقنه بمخدّر قوي. فماذا تراه قد فعل حتى يستحق مثل هذه المعاملة "هل قام بتدبير مؤامرة لاغتيال الرئيس أم باع أسرار الدولة لدولة معادية؟" جريمته هي التحدث إلى الساندي تايمز، عن المفاعل السري للأسلحة النووية بصحراء النقب حيث كان يعمل.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد