ما كان متعلقاً بعلوم القرآن الكريم أو بعلم من علومه فهو أجدر بالعناية والأولوية، لهذا كان علم الناسخ والمنسوخ الذي قدمه لنا العلامة مكي بن أبي طالب من أهم الكتب في هذا الموضوع، حيث يتناول أصول النسخ وبيان إختلاف الناس فيه، وبين بعد ذلك معنى النسخ وجوازه في القرآن الكريم،...
ما كان متعلقاً بعلوم القرآن الكريم أو بعلم من علومه فهو أجدر بالعناية والأولوية، لهذا كان علم الناسخ والمنسوخ الذي قدمه لنا العلامة مكي بن أبي طالب من أهم الكتب في هذا الموضوع، حيث يتناول أصول النسخ وبيان إختلاف الناس فيه، وبين بعد ذلك معنى النسخ وجوازه في القرآن الكريم، وأقسام الناسخ والمنسوخ، ومن ثم النسخ والتخصيص، واستعرض سور القرآن الكريم كلها وتكلم عما فيها من نسخ بأسلوب العالم الخبير المتمكن.