ليس العلم للعلم، وليست الثقافة للثقافة، بلا كلاهما له أهدافه نبيلة، وأغراض سامية.والمسألة الأساس تتعلق بأن العلم يقود إلى منهج فكري واضح، ويرتبط بالإيمان، فهماً - العلم والإيمان ليسا خَصْمَينْ، فالآيات الكونية من أدلة الهداية، وهي طريق يقود إلى اليقين الحق، فالذي خَلَق...
ليس العلم للعلم، وليست الثقافة للثقافة، بلا كلاهما له أهدافه نبيلة، وأغراض سامية.
والمسألة الأساس تتعلق بأن العلم يقود إلى منهج فكري واضح، ويرتبط بالإيمان، فهماً - العلم والإيمان ليسا خَصْمَينْ، فالآيات الكونية من أدلة الهداية، وهي طريق يقود إلى اليقين الحق، فالذي خَلَق الكون هو وحده الذي خلق الإنسان، وعلَّمه البيان، وأنزل القرآن الكريم.
وهذا الكتاب قراءةٌ لشهاداتٍ ناصعة، تعترف بوجود الله تعالى، وتؤكد ضرورة الدِّين، وهي شهادات تقطع ألسنة الذين يريدون أن يتخذوا من العلم سلاحاً يحاربون به الدِّين.
إنه كتاب جدير بالقراءة، والإطلاع، والإقتناء.