القرآن الكريم لا تنتهي أسراره ولا تنقضي عجائبه، وكل من أمعن النظر وأعمل الفكر ازداد يقيناً بأنه تنزيل من حكيم مجيد. يبين هذا الكتاب طرفاً من الأبنية القرآنية فيتكلم على:أبنية المصادر: كالتائب والثواب، والخائن والخوان، والظلوم والظلام. أبنية المقردات: كأتى وجاء، ورجع وردّ،...
القرآن الكريم لا تنتهي أسراره ولا تنقضي عجائبه، وكل من أمعن النظر وأعمل الفكر ازداد يقيناً بأنه تنزيل من حكيم مجيد. يبين هذا الكتاب طرفاً من الأبنية القرآنية فيتكلم على:
أبنية المصادر: كالتائب والثواب، والخائن والخوان، والظلوم والظلام. أبنية المقردات: كأتى وجاء، ورجع وردّ، والمهد والمهاد.
ثم يبحث في خواص الاستعمالات القرآنية: كالتوكيد والذكر والحذف والتقديم والتأخير، والتشابه والاختلاف. ثم يتعرض للفاصلة القرآنية التي تعني الانسجام الموسيقي.
وأخيراً فصول من تفسير آيات مختارة من البقرة والمائدة والإسراء والكهف والإنسان والنجم والقمر، تبين هذا الجانب من البيان القرآني العظيم ضمن أصول اللغة وضوابطها وقواعدها المعروفة.