يلخص هذا الكتاب الحاجة إلى رد الحياة إلى المطبخ بصفته ورشة عمل راق متعدد الألوان وممتع، وليس بصفة مكاناً لإعداد حشوات نسميها غذاء، وعلى الرغم من أن الوصفات تبدو وصفات فإن إعدادها وتقديمها سوف يكشفان الكثير من جوانب السر الاجتماعي والثقافي الذي يكمن وراءها.