"مِئة عنوان بلا عنوان" وبلا عنوان – كما يقول – مؤلفه الأستاذ والإعلامي فؤاد بدوي عبيد؛ لأن الكثير من المهم فقد عنوانه... فهو لا يعرف من أي عنوان يصدر وإلى أي عنوان يوجه... وحين يصبح الكلام ثرثرة لا يعرف مهما أن تفتش له على عنوان، طالما أن الموضوع كله أصبح كلاماً بكلام توجهه فلا...
"مِئة عنوان بلا عنوان" وبلا عنوان – كما يقول – مؤلفه الأستاذ والإعلامي فؤاد بدوي عبيد؛ لأن الكثير من المهم فقد عنوانه... فهو لا يعرف من أي عنوان يصدر وإلى أي عنوان يوجه... وحين يصبح الكلام ثرثرة لا يعرف مهما أن تفتش له على عنوان، طالما أن الموضوع كله أصبح كلاماً بكلام توجهه فلا يصل، تقوله فلا يسمع، وكأن المتكلم أخرس والمستمع أطرش..