إن تنامي الظواهر السلبية لدى الأمم والمجتمعات ليس بالحدث الجديد، بل أضحت علامة أساسية لا تنفك عن حياة الإنسان في كل مكان من أصقاع هذه الأرض، وهي تتفاوت في القلة والكثرة، وتتغاير في النوع والهيئة بين مجتمع وآخر وذلك باختلاف الظروف والعوامل المؤثرة في السلوك الإجتماعي، وهي...
إن تنامي الظواهر السلبية لدى الأمم والمجتمعات ليس بالحدث الجديد، بل أضحت علامة أساسية لا تنفك عن حياة الإنسان في كل مكان من أصقاع هذه الأرض، وهي تتفاوت في القلة والكثرة، وتتغاير في النوع والهيئة بين مجتمع وآخر وذلك باختلاف الظروف والعوامل المؤثرة في السلوك الإجتماعي، وهي بدورها تحدد وعنون طبيعة الظواهر والأزمات.