يقدّم لنا ديباك تشوبرا في هذ الكتاب فرضيّة مثيرة مفادها: ليس ما نصادفه في حياتنا اليوميّة ونلقاه مقصودًا وذا مغزًى وحسب، إنه يُمدّنا فعلًا بومضات ... ورؤىً لحقل الإمكانات الذي لا حدود له، والكامن في قلب كلّ الأشياء ولبّها وعمقها. وبحيازتنا النفاذ إلى منبع الخ