-
/ عربي / USD
يجمع "المورد الحديث" خصائص "المورد" ويضيف إليها ميزات جديدة.
ومع ذلك أنه: يوسِّع مادة "المورد" من حيث عدد المداخل والمعاني والشروح حتى لتبلغ موادُّه اللغوية (بدون الملحقات) نحواً من ألف وأربعمائة صفحة تتضمّن آلاف الكلمات والمداخل والمعاني الجديدة.
يضيف ما استجدّ في السنوات الأخيرة من مصطلحات في شتى العلوم، ولا سيّما منها ما يتعلق بالإتصالات والإلكترونيات وعلوم الكومبيوتر.
يورد المفردات الجديدة التي ما تنفكّ الإنكليزية تشهد ولادتها على نحوٍ موصول، علاوةً على المعاني الجديدة لموادّ لغوية مستخدَمة أصلاً.
يرتّب المعاني على أساس التسلسل التاريخي ما أمكن ذلك، ويدرج ضمن ذلك الترتيب زُمَراً من المعاني تميّز بين مختلف ظلال المعنى الأساسي.
يفرّع، في كثير من الموادّ، الكلمة الواحدة إلى عدة مداخل إظهاراً للفرق بين معانيها وأصولها الإشتقاقية.
يحرص على أن يكون لكل معنى من معاني الكلمة مصطلح محدّد يقترن به، متوسلاً بذلك شتى الأساليب التي تجيزها العربية من تعريب وترجمة وإشتقاق ونحت.
يزخر بالأمثلة الإيضاحية المرافقة لكل مدلول من مدلولات الشرح ولفروع ذلك المدلولات أيضاً.
يعتمد مبدأ تقطيع المفردات الواقعة في المدخل على ما هو معتمد في المعجمات الإنكليزية الأساسية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد