في هذه الرواية الحارقة والمشوّقة، تفضح صوفية أحمد هذه العادة الصادمة والمفجعة.الحياة، كما تعرفها زيبا، قد تنتهي حقاً...زيبا كأيّ فتاة في السادسة عشرة من العمر: تستمتع بالحياة، تنتظر نتائج الامتحانات المدرسية، وتحلم باليوم الذي تلتقي فيه بحبّها الحقيقي...لكنّ لوالديها خططاً...
في هذه الرواية الحارقة والمشوّقة، تفضح صوفية أحمد هذه العادة الصادمة والمفجعة.الحياة، كما تعرفها زيبا، قد تنتهي حقاً...زيبا كأيّ فتاة في السادسة عشرة من العمر: تستمتع بالحياة، تنتظر نتائج الامتحانات المدرسية، وتحلم باليوم الذي تلتقي فيه بحبّها الحقيقي...لكنّ لوالديها خططاً أخرى.في عطلة الصيف، تزور زيبا باكستان، بلد أهلها الأصلي، حيث ينهار عالمها. لم تكن تتوقع أن يُفرض عليها واجبٌ يحمي شرف والدها، لكنه يهدّد مستقبلها.فهل تملك الأسرار الكفيلة بنجاتها؟