عاد محسن بالزمن خمسين عاماً ليرافق خاله حسين في رحلة انكساراته.جمعتهما بلدة القاسمية. الخال حسين المزهو بوسامته والمشغول بملاحقة الجميلات، ومحسن الفتى الصغير الفرح بقدوم المخاضرة من الجنوب للعمل في جني المحاصيل ليشعلوا ليل البلدة الهادئة بغنائهم ورقص فت