تعيش المنطقة العربية منذ سنوات حالاً من العنف المتخذ أشكالاً طائفية ومذهبية. يطرح هذا الانفجار العنفي جملة أسئلة عن الأسباب التي تجعل الأديان متّسمةً بهذا الطابع. فهل يعود العنف إلى بنية الأديان التي تحمل جرثومة القتل والقتل المضاد؟ وإذا كان العنف الديني