-
/ عربي / USD
تعرّف حبيب على هامة عقب محاضرة ألقاها في الجامعة الأميركية في بيروت. تتصل به في ذلك الصباح المشؤوم وتطلب منه إنهاء العلاقة لأنّها وجدت الرجل المناسب، فما كان منه إلا أن أجابها بـ «أوكي مع السلامة»، كما يليق برجل ستينيّ أن يفعل، دون عتاب...
يجد نفسه وحيداً مهجوراً في مواجهة شيخوخته القادمة، خاصةً وأنّ والدته التي تكبره بست عشرة سنة فقط دخلت في مرحلة الخرف. فهل سيكون له مصير الوالدة، ليجيب من يسأله عن ميلاده، مثل أمّه: ولدتُ البارحة؟
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد