إنه زاكاري ماغواير! لم يضعف تأثير هذا الرجل، فما زال سحره مدمراً كما كان في أحلامها. وما زالت كلماته الأخيرة في بالها كما كانت حين همس في أذنها: "... سأعود في أسرع وقت ممكن، ما من شيء سيفرقنا!"...
كانت هذه آخر كلمات سمعتها منه... منذ خمس سنوات! والآن عاد ليس