إنه رجل أحلامك يا زيتا! هذا ما همس به قلبها... فمنذ أن التقت بلوك أفلت زمام عواطفها من يدها، وبدا لها أن القدر في صفها فكل خطوة تخطوها كانت تقودها... إليه وكل حركة منه كانت تقربه منها أكثر... ولكن لو عرفت زيتا رأيه بها أكانت تترك قلبها يقودها إلى الهاوية؟