منذ أربع سنوات دفنت راكيل حباً لم تُكتب له الحياة وتركت تيار النسيان يجرفها بعيداً... وعندما دعاها والدا جيم لقضاء العيد معهما عادت الذكريات تطارد... ها... أكد لها والداه أن جيم لن يكون حاضراً ولكن إحساساً بالترقب يتملكها... فماذا ينتظرك يا راكيل؟... لن تجدي