ستيفاني عادت.. والعريس، برأي أبيها، موجود: إنه تشارلز توماسيلي!
لكن هذا مستحيل! فتشارلز هو سبب رحيلها منذ ثلاث سنوات، وهي لم تنسَ إذلاله ... لها واستهزاءه بها. ولن تغفر له ذلك أبداً... أبداً! فالم إهانته لها ما زال يعتصر فؤادها ويعذبها، رغم مرور السنوات. وهي