- كنت اللعبة التي تسليت بها، أليس كذلك؟ لقد تجاهلت كل احتجاجاتي، واستغليتني بإحدى آلاعيبك الصبيانية. ولكن يمكن لشخصين أن يشتركا في اللعبة... والآن... ، حان دورك لتكون لعبتي!
دنزل بلاك مصاص دماء عاشق يتنقّل من امرأة هدّها اليأس إلى أخرى أسيرة الحزن... وهو الآ