اقترب ديابلو منها وقد بدا بوضوح نفاد صبره، فقال: "حسناً! ما الذي قررته؟".
أجابت مارتا بكلمات لاذعة: "إنني أكرهك من صميم قلبي". اخترقت عين... اه عينيها، ما جعلها منقطعة الأنفاس غير قادرة على الحراك. تنهد ديابلو واستدار مبتعداً، ثم قال: "الكراهية وهي الوجه الآ