-
/ عربي / USD
إيليا الكفوري كان لا يزال طفلاً حين قتل والده في المجزرة التي ارتكبت في كنيسة قريته برج الهوا. ارتأت والدته أن تقيه شرّ الشائعات والأقاويل فسفّرته إلى عند أقاربها المهاجرين إلى الولايات المتّحدة وعاشت منزوية في بيتها.
أمضى وقته في المهجر يخترع قصصاً عن جذوره، إلى أن قرّر بعد سنوات العودة إلى لبنان بحثاً عن هويّته. وعندئذٍ يروي له أشخاص عديدون وقائع المجزرة، كلٌّ من زواية مختلفة...
اختيرت في القائمة القصيرة لـ "الجائزة العالمية للرواية العربية" 2008
"في ترنيمات كورسها الأسود، تُعدّ إحدى أجمل مفاجآت الموسم الأدبي"
صحيفة "لاريبابليكا"
"جبور الدويهي يضرب قلب الرواية بحجر أدبي، ثم يترك للارتدادات أن تتكثّف كما تشاء"
النهار
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد