أخذ جويل فيبر يراقب المرأة المجهولة تتقدم نحوه بكامل جمالها، وأناقتها... وإغواءها!
-كنت أنتظرك!
وكان هذا صحيحاً إلى حدّ ما... فف... يها أمر غامض... أمر مختلف... وكأن إحساساً داخلياً ينبهه أن ماضيه الذي هرب منه طوال عشرون سنة يمكن خلف هذه الواجهة الجذابة...