كان الدكتور "نيال غيلسبي" رئيس القسم الذي تعمل فيه "سارا هاريس" جبلاً من جليد، لكن سارا أدركت متأخرة أنه يخفي تحت ذلك الثلج ناراً لاهبة! وصاح بها ... عقلها محذراً... الخطر... الخطر...
هل أنت قادمة يا سارا؟
كانت الشمس تسطع بقوة، فمنعتها من رؤية تعابير وجهه،