ما أروع الهروب من عتمة الحزن إلى شمس الفرح! من سجن الوحدة إلى فضاء الحرية! وهذا ما اختارته فكتوريا عندما تركت ذكريات حبها التعيسة وراءها ولجأت إلى... جمال الطبيعة...
لكن هناك مشكلة بدت في الأفق، فسيد هذا الجمال هو الكونت نيفيل غودارد، وعندما حاصرها بإغوائه