"لا نهاية لمديح الأزهار، فهو فصل من مديح الأرض، ولكن في وسع الأزهار أن تقول، أكثر مما تقول اللغة، كم بلادنا جميلة، وكم هي جديرة بأن تُحب... وأن تُحَبَ أكثر.لا لأنها بلادنا فحسب، بل لأنها بلادنا إلى هذا الحدّ ولأنها أيضاً جميلة إلى هذا الحد، وأكثر، وهكذا، يمتزج شقاءُ الحب برغبة...
"لا نهاية لمديح الأزهار، فهو فصل من مديح الأرض، ولكن في وسع الأزهار أن تقول، أكثر مما تقول اللغة، كم بلادنا جميلة، وكم هي جديرة بأن تُحب... وأن تُحَبَ أكثر. لا لأنها بلادنا فحسب، بل لأنها بلادنا إلى هذا الحدّ ولأنها أيضاً جميلة إلى هذا الحد، وأكثر، وهكذا، يمتزج شقاءُ الحب برغبة الفناء في المحبوب".