لا يخفى على أحد ما للتربية من دور مهم ومباشر في بناء الإنسان وتوجيه أفكاره ومشاعره وتحقيق نموّه وتكماله، وبالتالي ليكون عضواً مفيداً في مجتمعه، ومواطناً صالحاً قادراً على أداء مسؤولياته الفردية والاجتماعية. وأول مكان تتم فيه العملية التربوية هي الأسرة التي تحتضن الطفل...
لا يخفى على أحد ما للتربية من دور مهم ومباشر في بناء الإنسان وتوجيه أفكاره ومشاعره وتحقيق نموّه وتكماله، وبالتالي ليكون عضواً مفيداً في مجتمعه، ومواطناً صالحاً قادراً على أداء مسؤولياته الفردية والاجتماعية. وأول مكان تتم فيه العملية التربوية هي الأسرة التي تحتضن الطفل وتتبنى جميع مستلزماته المادية كالمأكل والملبس والنوم والاستراحة أو المعنوية كحاحبة للحب والحنان وغير ذلك.