لم تتوقف البشرية عن التعبير عن نفسها عبر التصوير الجنسي، فهنالك نقوش في كهوف تبلغ من العمر أربعين ألف سنة، ورسوم من بلاد ما بين النهرين، عمرها ستة آلاف عام، ومطبوعات خشبية تقليدية يابانية، ونقوش معبد هندوسي، وموسيقى أوروبية من العصور الوسطى، وأول طبعة من صحيفة غوتنبيرغ،...
لم تتوقف البشرية عن التعبير عن نفسها عبر التصوير الجنسي، فهنالك نقوش في كهوف تبلغ من العمر أربعين ألف سنة، ورسوم من بلاد ما بين النهرين، عمرها ستة آلاف عام، ومطبوعات خشبية تقليدية يابانية، ونقوش معبد هندوسي، وموسيقى أوروبية من العصور الوسطى، وأول طبعة من صحيفة غوتنبيرغ، ومنحوتات صينية قديمة تعود لآلاف السنين، ورسومات، ولوحات زيتية، وألوان مائية، وألواح فضية ونحاسية، وصور فوتوغرافية، وروايات الدايم، والأفلام، وأشرطة الفيديو، ولوحات مخملية، وأقراص الفيديو الرقمية، وخطوط الجنس عبر الهاتف، وتلفزيون الكابل، وخدمات الفيديو حسب الطلب، وورق اللعب، وألعاب الفيديو، وكل ركن وزاوية مظلمة من الإنترنت، وعلى مر العصور، وفي كل الثقافات، وفي كل جزء من العالم، وكلما برزت وسائل تواصل جديدة، (مع إستثناءات طفيفة) اعتمدها الناس وكيّفوها لإيجاد طرق جديدة لإنتاج وتوزيع وإستهلاك المواد الإباحية.