نجحت حركة التنوير الأروبي في ترسيخ قيمها فكرياً وسياسياً واجتماعياً. أما حركة النهضة العربية الحديثة فظلّت إصلاحية نخبوة محدودة الفعل، وفشلت في الاقلاع بالمجتمع نحو الحرية وفي التأسيس للدولة المدينة الديمقراطية. مع ذالك تواصل جماعات قليلة العمل من أجل عود