شارك هذا الكتاب
حروب كلامية: الإعلام والسياسة في العالم العربي
الكاتب: مأمون فندي
(0.00)
الوصف
من يملك المؤسّسات الإعلامية وقرارها في العالم العربي؟ ماذا وراء الحروب المستَعِرة على غير جبهة إعلامية عربية؟ هل يُعتبر تكاثر القنوات الإخبارية دليلاً على عافية سياسية متنامية في العالم العربي؟ إلى أيّ حدٍّ يمكن الإعلاميين العاملين في المؤسّسات العربية التأثير في تقديم...
من يملك المؤسّسات الإعلامية وقرارها في العالم العربي؟ ماذا وراء الحروب المستَعِرة على غير جبهة إعلامية عربية؟ هل يُعتبر تكاثر القنوات الإخبارية دليلاً على عافية سياسية متنامية في العالم العربي؟ إلى أيّ حدٍّ يمكن الإعلاميين العاملين في المؤسّسات العربية التأثير في تقديم الخبر أو صياغة التقرير؟ ما الجديد الذي جاءت به القنوات الغربية الموجّهة إلى المشاهد العربي؟الاستنتاجات التي خرج بها المؤلّف لا بدَّ من أن تثير ردود فعل متباينة بين مؤيّد ومعترض ومتّهم. كيف لا، وهو يخلص إلى:لا وجود لوسائل إعلامية عربية مستقلّة.المنافسة بين المؤسّسات الإعلامية هي جزء من صراع أوسع نطاقاً بين دول وأنظمة.لا مصداقيّة لقناة "الحرّة" وإذاعة "سوا" لدى الجماهير العربية.لا تشكّل وسائل الإعلام العربية جزءاً من المجتمع العربي المدني.أهمّية هذا الكتاب أنه يستند إلى دراسة ميدانية معزّزة بالوقائع والأرقام حول واقع الإعلام العربي الراهن، هي الأولى من نوعها دقّةً وشمولاً. مأمون فنديأستاذ جامعي وكاتب ومدير برنامج الشرق الأوسط وأمن الخليج في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، لندن. له مؤلّفات عديدة باللغة الإنكليزية، منها المملكة العربية السعودية وسياسة المعارضة(1999). يكتب في صحف عالمية مثل النيورك تايمز والواشنطن بوست والفينانشيال تايمز والكريستيان ساينس منوتور والشرق الأوسط.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9781855160224
سنة النشر: 2008
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 304
عدد الأجزاء: 1

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 2-5 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين