حتى منتصف القرن العشرين، كان الإسماعيليون يُدرسون ويُحكم عليهم بشكل شبه كامل على أساس وقائع قام أعداؤهم بجمعها أو باختراعها. نتيجة ذلك، راحت مجموعة من الأساطير حول تعاليم الإسماعيليين وممارساتهم تنتشر بشكل واسع في العالم الإسلامي كما في الغرب. أما الاختر