اثنتا عشرة حالة إنسانية تدمي القلب، لكنها مع ذلك تدفع بك إلى الابتسام رغماً عنك... فها هو المواطن الخائف من أن يكون قد اقترع خطأ لغير الحاكم فيكتشف رجال السلطة ذلك، يقصد الدوائر الرسمية ليراجع في الأمر. وها هو عبود العبود، تصل به الأقدار إلى مساكنة رجل آ