"يتضمّن هذا الكتاب مسحاً شاملاً ممتعاً،متميزاً ببلاغة الإيجاز، يُعرض فيه، بوضوح مثير للإعجاب، مختلف أنماط المواطنية من الأزمنة القديمة حتى العصر الحديث"."الدكتور كيت فولكس، جامعة لانكاشير الوسطى" "إن جمع التاريخ في بنية واحدة (محتوى واحد) هو، ببساطة، أمر قيّم بشكل يفوق...
"يتضمّن هذا الكتاب مسحاً شاملاً ممتعاً،متميزاً ببلاغة الإيجاز، يُعرض فيه، بوضوح مثير للإعجاب، مختلف أنماط المواطنية من الأزمنة القديمة حتى العصر الحديث"."الدكتور كيت فولكس، جامعة لانكاشير الوسطى" "إن جمع التاريخ في بنية واحدة (محتوى واحد) هو، ببساطة، أمر قيّم بشكل يفوق التصوّر بالنسبة إلى الطلاب الذين غالباً ما يجهدون أنفسهم، للتعرف إلى الروابط بن الجدالات الفلسفية والممارسات والمؤسسات السياسية... إنه متعة للقراءة"."البروفيسور كارين زيفي، جامعة جنوب كاليفورنيا" إن هذا المسح التمهيدي لتاريخ المواطنية ومبادئها وممارستها، مبنيٌّ على التسليم بأن الأوضاع الراهنة والنقاشات بشأن المواطنية لا يمكن فهمها دون معرفة الخلفيات التاريخية. يزوّدنا المؤلف بذلك، من خلال سرد تحليلي لوظيفة المواطنية وكبار المنظرين، من "إسبرطة" إلى الزمن الحاضر، يحتوي على مقتطفات من نصوص أساسية. كما يسأل القارئ أن يعرض كيف تتميّز المواطنية عن الأشكال الأخرى للهوية المجتمعية ـ السياسية، وذلك باستخدام الإثباتات التاريخية التي يقدمها. ويركز، بصورة خاصة، على الافتراضات الشائعة بأن المواطنية والجنسية هما صنوان، متشككاً في هذه المقولة، باعتماده على أسس الخبرات التاريخية والصعوبات التي تثيرها. إنه عرض ممتاز للمواطنية... يتّسم عمل هيتر بالعمق والمتانة اللذين تفتقدهما في كتابات أخرى... هذا كتاب آخر ممتاز من المرجعيات الرائدة في هذا المضمار."الدكتور ايان ديفيس، جامعة يورك: التحدث بالأمور السياسية" تشمل منشورات ديريك هيتر الأخيرة "ما هي المواطنية؟" (1999)، "المواطنية العالية: التفكير العالي ومناهضوه" (2002)، "تاريخ التعليم للمواطنية" (أو تاريخ الإعداد التربوي للمواطنية) (2003)، "المواطنية: المُثُل المدنية في التاريخ العالمي، السياسة والتربية" (2004).