-
/ عربي / USD
.. وبينما كنت فِي الطريق سمعت قوله تعالى {فَإِن لَمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِى وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ} [البقرة: 2/24].فتساءلت: كيف تكون الحجارة وقوداً لجنهم، وهي لا تحترق؟ ثم تذكرت نثرات من فيزياء الماضي عن .. (تابع ضمن البحث).
.. وأطلق آينشتاين فرضيته العامة سنة 1905م، وأصر على ثبات الكون، وفرضيته الخاصة سنة 1919م، ولكنه لم يستطع إثبات أي منهما، مع أن جورج لوميتر أدرك أهمية "المبدأ الكوني" الذي افترضه ألكسندر فريدمان، والذي يجعل حل معادلات النظرية العامة تدل على توسع الكون، لكن هذا الحل لم يلق قبولاً عند آينشتاين، فأضاف ما سماه "الثابت الكوني" الذي يمنع من التوسع لمعادلته لقوى الطرد المركزي، فعادت المعادلات تصف كوناً ثابتاً، إلى أن فجر هابل اكتشاف العصر بأن الكون يتوسع؛ فقال آينشتاين: هذه غلطة عمري.
أما فرضيته الخاصة عام 1919م التي أدخل فيها الجاذبية، فقد أثبت صحتها آرثر إدينغتون، فأثبت دون أن يدري إعجازاً علميّاً في سورة [الواقعة : 56/ 75-76]، ... (تابع ضمن البحث).
وبهذا نرى أن آينشتاين صاحب النظريتين المذهلتين، لم يستطع الوصول إلى حل لمعادلات الأولى، ولا إثبات صحة الثانية ... (تابع ضمن البحث).
ناهيك عن عشرات الأمثلة الأخرى التي تقرأ جزءاً منها في هذا البحث.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد