خلال التاريخ، أفرز البحث عن الحقيقة عدة مناهج، إلا أنها جميعها اشتركت في مبدأ رئيسي هو "نسبية المعرفة". ويقصد بنسبية المعرفة أن منطلقها قائم على افتراضات، ومن ثم تصبح الحقيقة نسبية، أي إنها تمثل استنتاجات لواقع معيّن انطلاقاً من واقع مفترض. وهذا الإدراك