-
/ عربي / USD
لما كان تفسير الخازن تهذيبا لتفسير البغوي أرادت دار الكتب العلمية إصدارهما في كتاب واحد، وقد ذكر البغوي في تفسيره التفسير الإفرادي والتفسير الإجمالي والتفسير اللغوي، وفضائل السور، وأوجه القراءات وأسباب النزول، معتمدا على السنة النبوية والآثار، وبعض الشواهد الشعرية، وقام الخازن فيما بعد وهذب هذا الكتاب وحذف أسانيده وانتخب المهم من نكته وفوائده وفرائده
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد