-
/ عربي / USD
كان ابن الحاج عماد صغيراً ولم يجبره أحد على السير في هذا الطريق، كان بإمكانه مواصلة دراسته الجامعية، وكانت لديه آلاف الفرص ليولد.
لكن الشاب الذي كانت بداخله روح وروحانية ومعرفة وحب الحاج عماد ترك كل هذا وذهب إلى سوريا والقنيطرة والجولان.
وصل خبر استشهاده إلى الجميع، وكأن الحاج عماد، القائد التاريخي فريد الذكاء، قد استشهد من جديد.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد