شارك هذا الكتاب
محنة النظام في لبنان : الصغير والكبير
(0.00)
الوصف
هذا الكتاب هو نص الطبعة الأولى لكتاب "محنة الديموقراطية والعروبة في لبنان" الذي نُشر عام 1957 للمؤلف الدكتور محمد المجذوب، وهو نائب رئيس المجلس الدستوري سابقًا، ورئيس الجامعة اللبنانية سابقًا، وعميد كليّة الحقوق والعلوم السياسية سابقًا، ومدير معهد الدراسات السياسية...

هذا الكتاب هو نص الطبعة الأولى لكتاب "محنة الديموقراطية والعروبة في لبنان" الذي نُشر عام 1957 للمؤلف الدكتور محمد المجذوب، وهو نائب رئيس المجلس الدستوري سابقًا، ورئيس الجامعة اللبنانية سابقًا، وعميد كليّة الحقوق والعلوم السياسية سابقًا، ومدير معهد الدراسات السياسية في جامعة محمد الخامس سابقًا، لكنها حافلة بالمستجدات والتطورات الطارئة على مدى العقود المنصرمة وقد جرى إنجازها وإضافة بعض المواد إليها من قبل الدكتور طارق المجذوب (وزير التربية في الحكومة المستقيلة حاليًّا) لتكون بمثابة طبعة ثانية مَزيدة ومحدّثة، أضيف إليها تطورات 64 عامًا. المعالم الكبرى للنظام السياسي اللبناني قبل العام 1926.. التطبيق الخاطئ والمغرِض للنظام البرلماني في لبنان، والانتقال من الحكم الاستبدادي العثماني إلى الانتداب الفرنسي، نشأة الدستور اللبناني وأهم تعديلاته التي تتضمن التعديل الدستوري الكبير في عام 1990 والذي كان من شأنه تكريس ما ورد في "وثيقة الوفاق الوطني اللبناني"، ومطالب "وثيقة الوفاق الوطني اللبناني" وطبيعتها. ويعرض الكتابُ مواضعَ النقص والخطأ في حياتنا وفي الأنظمة السياسية اللبنانية، ما أدى باللبنانيين إلى الهاوية وصولًا إلى نكبة العام 2020، وشوائب تطبيق الديموقراطية والنظرية البرلمانية في لبنان. وهو دراسة غنيّة بالأمثلة المفيدة على كلّ ما ذُكر وغيره، ومرجعٌ للباحث والدّارس، وتتضمّن ملحقًا خاصًا بالتسلسل الزمني للمعالم الكبرى المؤثرة في النظام السياسي اللبناني..

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144585542
سنة النشر: 2021
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 364
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين