-
/ عربي / USD
يستحيل أن تعرف ما الذي يجري خلف الجدار. أخبرتكِ جارتُك أنها لا ترغب بوجود طفلتك ذات الستة أشهر في أُمسيتها. لا لأسباب شخصيّة، لكنها لا تطيق بكاءها وحسب. قال زوجك: إن كل شيء سيكون على ما يرام، فمنزلكما مُلاصق تمامًا، وستستخدمان جهاز مراقبة الطفلة، وتتناوبان على العودة كل نصف ساعة. كانت ابنتك نائمة حين تفقّدتِها آخر مرة، لكن الآن، بينما تصعدين السلم مُسرِعةً في منزلك الموحِش هدوؤُه، ها هي أسوأ مخاوفك تتجسّد أمامك. لقد اختفَت. لم تضطري إلى الاتصال بالشرطة من قبل، لكنهم في منزلك الآن، فما الذي سيجدونه؟ ما الذي قد تفعله أنت حين تتعامل مع أحداث تَفُوق طاقة تحمّلك؟ يذهب ماركو وآن إلى أمسيةٍ في المنزل المجاور، ويعودان ليجدا طفلتهما الوحيدة مفقودة. تجبرهما الفاجعة على مواجهة الكثير من المخاوف، وتطرح أسئلة عديدة تسلخ طبقات الوهم الذي تعيشه العائلات – وبالأخص الغنية منها. (المترجمة) "تسارعت أفكارها وأصبحت أقل عقلانية؛ استحوذت عليها أفكارها. في حالات كهذه، لا تفقد قدرتها على التفكير المنطقيّ، بل تصبح الأمور منطقيةً أكثر أحيانًا. وتعيشُ منطقًا شبيهًا بمنطق الأحلام حيث لا ترى مدى غرابة ولا عقلانيّة الأمر حتى تستيقظ منه" – في المنزل المجاور.
الروايــة التــي حققـت أعلى المبيعات بحسب مجلة نيويــــورك تايمـــــز، في وقت قياسي. "ستتلاحق الصدمـــات التــــي تسببها الحبكــــــة بسرعـــة تُجَارِي سرعتك في تقليب الصفحات" – مجلة "بيبول". "مُشوّقـــــة وصادمـــــة" – ليزا غاردنر، الروائية التــي حقق عملها "جِدهـــــا" مبيعات عالية بحسب مجلة نيويورك تايمز. "قرأتُ هذه الروايــــــة دفعة واحدة، فقـد استحــوذ علـــــيَّ سيـــرُ أحداثهـــا، وتشويقها الذي طُرِح بطريقة جميلة وجريئــة!" – ســو غرافتــون، الروائيــة التــي حقق عملها "إكـــس" مبيعات عالية بحسب مجلة نيويورك تايمز. "أيـــن الطفلــــة؟! مــــــن السهــــل أن يتملكك الكتاب لتقرأه حتـى النهايــــة، وستجـــــــد صدمـــــــات هائلـــــة الذكـــــاء بانتظارك" – مجلة يو إس إيه توداي. "ظننتُ أن قــــراءة الكتــــب فـي جلسةٍ واحدة أصبحت عـــــادةً باليـــة، لـــــم تَعُد كذلك" – لينوود باركلاي. "تأســـــر اللــــبّ وواقعيـــــــة للغايــــة، ستصدمك التواءات الحبكة" – دايلي مايل. "بوجود شخصيــــات تتصرف بأسوأ الطرق الممكنة، وحبكةٍ تتسارع نحو ذروة هائلة.. ليس أمامك إلا أن تتابع القراءة" – ستايليست.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد