شارك هذا الكتاب
هل تحلم الروبوتات بخراف آلية؟
(0.00)
الوصف
«من الرؤى الأصلية التي أنتجها أدب أميركا الشمالية» لوس أنجلوس ويكلي «يعد فيليب ديك من الروائيين الأصليين الذين يكتبون أي نوع من الأدب، بحيث يجعل معظم الطليعيين يبدون ضيقي الأفق وأمام طريق مسدود» صنداي تايمز «ألّف ديك أدباً جاداً بأسلوب شعبي رائج، ولا أظن أن...

«من الرؤى الأصلية التي أنتجها أدب أميركا الشمالية» لوس أنجلوس ويكلي «يعد فيليب ديك من الروائيين الأصليين الذين يكتبون أي نوع من الأدب، بحيث يجعل معظم الطليعيين يبدون ضيقي الأفق وأمام طريق مسدود» صنداي تايمز «ألّف ديك أدباً جاداً بأسلوب شعبي رائج، ولا أظن أن هناك مديحاً أفضل من هذا» مايكل موركوك «أعظم كاتب خيال علمي في العالم» جون برانر

تدور حبكة الرواية الأساسية حول عمل ديكارد لدى الشرطة في ملاحقة النسخ المقلدة «وإحالتها إلى التقاعد»، وهي عبارة عن روبوتات شبيهة بالبشر أُنتجت في الواقع كعبيد لخدمة البشر. تفرّ مجموعة منها إلى الأرض بحثاً عن الحرية، ونرى في أحد المشاهد الأولى من الرواية تحديداً للفارق بين الإنسان والروبوت، عندما يسافر ديكارد إلى سياتل لاستخدام «اختبار فويغت-كامبف» لمعرفة ما إذا كانت امرأة تدعى راشيل روزين إنسانة أم روبوتاً. يفترض أن الروبوتات تفتقر إلى التعاطف الذي يميز البشر، وبالتالي يفحص الاختبار وجود استجابات بشرية طبيعية على حالات اجتماعية متنوعة، لكن راشيل تكاد تتجاوز الفحص بسبب تطورها الهائل، ووقوع ديكارد في حبها تدريجياً. تثير الرواية تساؤلاً جوهرياً حول ماهية الإنسان، ومعنى التمتع بهُوّية، وكيفية الارتباط بالبشر الآخرين، وهذا ما يجعلها تبدو كأنها رواية جامدة أو متجهمة، لكنها تحتوي على الكثير من حس الفكاهة والعبثية على غرار معظم روايات ديك الأخرى، فمَن يمتلك خروفاً آلياً، ويدّعي إطعامه العشب على سطح شقته، لإظهار نوع من المكانة الاجتماعية؟

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933635381
سنة النشر: 2021
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 215
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21
الوزن: 240g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 4-8 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين