-
/ عربي / USD
لأوّل مرّة سنقرأ سيرة ابن عمشيت الذي بدأ العزف على خيط مشبوك بأطراف الكرسي! ثم نزل الى بيروت ليدرس في الكونسرفاتوار، ويصير حكماً في استديو الفن.
حاول المؤلف عبد الحليم حمود أن يواكب مارسيل خليفة الملحن، والمغنّي والشيوعي الذي ناضل بصوته وعوده، وراح ينشد للفقراء والجنوب وفلسطين والعيون العسلية.
بين الصفحات، هناك فصل عن أميمة الخليل، وفصل عن يولّا الزوجة والفنانة، وفرقة الميادين، ورامي وبشّار، والكثير الكثير عن محمود درويش ومحمد العبدالله، وطلال حيدر، وشوقي بزيع، وعباس بيضون، وسعدي يوسف.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد